هل يعاني طفلك من أحد هذه الاضطرابات؟

لأن طفلك فريد من نوعه، إليك أبرز الاضطرابات التي يمكن أن يُحدث فيها الدعم النفسي للأطفال والمراهقين فرقًا حقيقيًا.

تخصصات مع صفحات مخصصة

مواضيع رئيسية يتم تناولها بالتفصيل لفهم كل اضطراب وكيفية التعامل معه بشكل أفضل.

اضطراب طيف التوحد

التعرّف على العلامات المبكرة لاضطراب طيف التوحّد ومرافقتها يساهم في دعم تطوّر الطفل، وتعزيز مهاراته الاجتماعية، ومساعدة عائلته بشكل أفضل في الحياة اليومية. إنّ المتابعة المناسبة منذ السنوات الأولى تُحدث فرقًا كبيرًا.

فهم هذا الاضطراب
الصعوبات المدرسية واضطرابات التعلم

عندما تستمر الصعوبات في المدرسة رغم وجود متابعة جيدة، فقد يكون السبب اضطرابات محددة مثل عُسر القراءة، عُسر الحساب، عُسر الكتابة… يساعد التدخّل النفسي للأطفال على وضع التشخيص المناسب، وفهم احتياجات الطفل، واقتراح استراتيجيات ملائمة لمساعدته على استعادة ثقته بنفسه ومتعة التعلم.

فهم هذا الاضطراب
اضطرابات القلق

يمكن أن تؤثر اضطرابات القلق على الدراسة، والنوم، والعلاقات الاجتماعية. يساهم الاستماع بانتباه والمتابعة المناسبة في مساعدة الطفل على فهم مشاعره بشكل أفضل واستعادة توازنه في حياته اليومية.

فهم هذا الاضطراب
اضطرابات الأكل

يهدف التعامل مع اضطرابات الأكل لدى الأطفال والمراهقين إلى إعادة بناء علاقة صحية مع الطعام، مع الأخذ بعين الاعتبار الجوانب العاطفية والنفسية والعائلية. وتُساهم الرعاية متعددة التخصصات في تحقيق تحسّن تدريجي وفي أجواء من الثقة والدعم.

فهم هذا الاضطراب
اضطراب تشتت الانتباه مع أو بدون فرط النشاط

يمكن أن يؤثر اضطراب تشتت الانتباه مع أو بدون فرط النشاط على تركيز وسلوك الطفل في الحياة اليومية. يتيح التشخيص الدقيق والمتابعة الشخصية التعايش بشكل أفضل مع هذا الاضطراب ودعم النجاح الدراسي والعائلي .

فهم هذا الاضطراب
اضطرابات اللغة و الكلام

يمكن أن تعيق صعوبات التعبير أو فهم اللغة التطور الشامل للطفل. يساهم التدخل المبكر في تنمية مهاراته، وتحسين اتصل بناه، وتعزيز ثقته بنفسه.

فهم هذا الاضطراب

تخصصات أخرى يتم التكفل بها

رعاية شاملة للطفل والمراهق تتجاوز الاضطرابات الأكثر شيوعًا.

اضطرابات المزاج

يمكن للأطفال والمراهقين أيضًا أن يعانوا من الاكتئاب أو من اضطرابات ثنائية القطب. الاستماع بانتباه والمتابعة الدقيقة أمران أساسيان.

اضطراب ما بعد الصدمة (TSPT)

سواء كان مرتبطًا بحدث صادم أو بظروف صعبة، فإن التوتر الحاد أو اضطراب ما بعد الصدمة يتطلب رعاية متخصصة.

اضطرابات السلوك

العدوانية، الاندفاع، العناد… بعض الأطفال يعبّرون عن معاناتهم النفسية من خلال اضطرابات سلوكية تؤثر على حياتهم اليومية وعلى من حولهم.

إعاقة ذهنية

يتطلّب التأخر في النموّ الذهني رعاية شاملة تهدف إلى تعزيز التعلم والاستقلالية.

اضطرابات النوم

تؤثر اضطرابات النوم على النمو والمزاج والتركيز. من الضروري تحديد أسبابها واقتراح حلول مناسبة.

الإدمان

بعض المراهقين يطوّرون نوعًا من الإدمان (على الشاشات، أو المواد…)، ويُعدّ اعتماد نهج متفهم ومنظم أمرًا أساسيًا.

اضطراب التعلّق

عندما تكون الروابط المبكرة هشّة، قد تظهر صعوبات في العلاقات. يمكن للعلاج النفسي أن يعيد بناء الثقة.

الاضطرابات الذهانية

قد تظهر أعراض مثل الهلاوس أو الأوهام في وقت مبكر وتتطلب رعاية نفسية متخصصة.

الاضطراب الوسواسي القهري (OCD)

الطقوس، والأفكار المتسلطة، أو السلوكيات القهرية يمكن أن تصبح مقلقة جداً. التدخل العلاجي المناسب يساعد على استعادة حياة أكثر هدوءاً.

الاضطرابات ذات الأعراض الجسدية

الشكاوى الجسدية غير المفسَّرة طبياً قد تعكس معاناة نفسية. الرعاية المناسبة تساعد في فهم الأسباب.

اضطراب التحكم في الإخراج

التبول اللاإرادي أو التبرز اللاإرادي قد يسببا إحراجاً أو انعزالاً. المتابعة النفسية للأطفال تساعد على التعامل مع ذلك بلطف.

اضطرابات الشخصية

عند بعض المراهقين، قد تتحول السمات الشخصية الحادة إلى مصدر معاناة. التدخل المبكر قد يمنع المضاعفات المستقبلية.